الحمد لله الذي لا يكشف السوء من سواه، ولا يفرج الهم والغم من عداه، ومن استجار آواه، ومن استغاثة كفاه، والصلاة والسلام على خير من استجابه الله ولباه، وعلى آله الذين من والاهم كانت الجنة مأواه، ومن عاداهم كانت النار مثواه.. ولكون الأنام كافة من الخواص والعوام ومن أجل تحصيل العرفان والسعادة والقدرة وقضاء الحوائج وحصول المرادات ورفع الهموم والغموم وغيرها من المطالب المشروعة، يحتاجون إلى العلم والاطلاع على بعض الختوم المجربة منها بعض هذه السور القرآنية الكريمة وجعلها ورداً كالآتي:
* ختم سورة طه: من قرأها وصله رزقه من حيث لا يحتسب. وطريقتها بأن يقرأها مرة واحدة عند طلوع الفجر الصادق وسوف ينال رزقاً جديداً كما يحبب الله القلوب به.
* ختم سورة حم الدخان: قراءة هذه السورة للكفاية من المهمات (7 مرات)، كفاه الله إياها كلها بسرعة ومن كتبها وحملها معه أمن الجنون والاضطراب وأصبح ذا هيبة بين الناس ومحبوباً منهم.
* ختم سورة النجم: روي عن الرسول (ص)، أنه من قرأ هذه السورة (21 مرة) لقضاء الحاجة قضيت بسرعة.
* ختم سورة الذاريات والطلاق والمزمل وألم نشرح: لأجل المعيشة والسعة في المال والمنال والرزق من حيث لا يحتسب، بحيث تعجز العقول والأفكار عن إدراك الكيفية مع المداومة على تلاوة هذه السور الأربع كل الأيام متواصلة.
والحمد لله رب العالمين، وصلِّ اللهم على محمد وآله الأطهار.

جزاك الله كل خير اخي ابراهيم
دام ابداعك

بارك الله فيك اخى/ابراهيم يوسف
وموضعيك تفيدنا جميعا
تقبل مرورى ولك تحياتى